وقال كيوان كاشفي ، عضو مجلس إدارة غرفة إيران ورئيس غرفة كرمانشاه ، في هذا الاجتماع ، في إشارة إلى دعوة النشطاء الاقتصاديين لتلقي أهم قضاياهم: المطلب الرئيسي للناشطين الاقتصاديين ، خاصة على المستوى الوطني ، هو زيادة القدرة على التنبؤ باقتصاد البلاد. وكان طلب آخر من رئيس مجلس النواب الإيراني زيادة صلاحيات المحافظين واللامركزية ، خاصة في مجال دعم الإنتاج والتشغيل. و أضاف:  سيتم تجميع تفاصيل المقترحات اللازمة لزيادة الصلاحيات من قبل غرفة التجارة وتقديمها إلى الرئيس.

في بداية هذا الاجتماع ، ذكر رئيس غرفة كرمانشاه كيوان كاشفي الحصان الكردي ثروة لكرمانشاه وقال: يجب فتح الباب أمام تسويق الحصان الكردي.وشدد الكشفي على ضرورة استغلال طاقات دول الجوار وخاصة كردستان العراق لتصدير الخيول الكردية  وقال: لهذا الغرض ، يجب أن تكون لدينا خطة لإرسال وقبول وفود تجارية واقتصادية مع العراق ، مع التركيز على الخيول الكردية..

أكد بابك ترابي ، رئيس لجنة السياحة في غرفة تجارة كرمانشاه ، على الحاجة إلى إنشاء منظمة السياحة الصحية المتخصصة في كرمانشاه ، والتي تمت الموافقة عليها من قبل أعضاء الهيئة  وقال: في المستقبل يجب تعزيز قدرات هذه الدائرة  وحتى تأميم هذه المنظمة.

كما أعلن مدير خطة وبرنامج غرفة تجارة كرمانشاه ، جليل  بالایی ، عن خطط لعقد مؤتمر دولي للسياحة الصحية في كرمانشاه بالتعاون مع إقليم كردستان العراق ومركزه مستشفى حكيم كرمانشاه.

كما أشار إلى أهمية توفير نظام لاستقبال المرضى في الدولة المستهدفة ومن ثم إحالتهم داخل إيران وقال: بعد إجراء التحقيقات الميدانية ، يجب إنشاء قاعدة لهذا الغرض في بلد المنشأ.

كان تصنيف أنواع الشركات ، وعملية تسجيل الشركات ، والمتطلبات القانونية والإجراءات الرسمية لتسجيل الشركات ، والوثائق والتوقيت ، وتسجيل التغييرات في الشركات ، وما إلى ذلك ، من أهم الموضوعات التعليمية التي أثيرت في هذه الندوة عبر الإنترنت.

في هذا الاجتماع ، ذكر كيوان كاشفي ، رئيس غرفة كرمانشاه ، التجارة الخارجية باعتبارها واحدة من الإمكانات الاقتصادية العظيمة لكرمانشاه وأضاف: "حسب إحصاءات منظمة تنمية التجارة لعام 1400 ، حصلت كرمانشاه على المرتبة الخامسة في صادرات البلاد والمرتبة الرابعة من الصادرات إلى الدول المجاورة ، مما يدل على القدرات التصديرية للمقاطعة".

في بداية الاجتماع ، أشار كيوان كاشفي ، رئيس غرفة كرمانشاه ، أولاً إلى أهمية برنامج التنمية الوطنية والإقليمية على المدى الطويل ووجود هيئة مسؤولة لهذا الغرض وقال "من خلال مثل هذه المؤسسة فقط يمكننا تحديد والتركيز على الإمكانات الاقتصادية التي تتطور على المدى الطويل".

. تم معالجة أهم القضايا الاقتصادية والاستراتيجيات والمعوقات التي تحول دون للقطاع الخاص لنشاطه الإقتصادي الأکثر للدولة في هذا اللقاء.

أكد إبراهيم رئيسي لنشاطه المرکزي الإقتصادي للقطاع الخاص ، في إجتماعه مع أعضاء مجلس إدارة غرفة التجارة ، والصناعة والمناجم والزراعة في البلاد وقال: يجب حصر الإستراتیجیات لنشاط القطاع الخاص ومتطلباته وتنفيذها.

في هذا الإجتماع ، أعلن أعضاء مجلس إدارة غرفة التجارة والصناعة والمناجم والزراعة بإستعدادهم للتعاون مع الحكومة في الأبعاد والمجالات المختلفة ودعموا السياسات والبرامج المهمة للحكومة في مجال الإصلاحات الاقتصادية ، وإعتبرت هیئة المجلس الرئیسیة للقطاع الخاص الإصلاحات الاقتصادية حلاً مناسباً لمصلحة المجتمع والبلد.

، إلى شحنة كاملة داخل حدود كرمانشاه، كما طالب بالموافقة على الخطة الشاملة لحدود سومار وشوشمي وشيخ صله في أسرع وقت ممكن.

وقال الكاشفي: كما أشار إلى الطاقة التصديرية لمحافظة كرمانشاه ، وذكر أن كرمانشاه كانت خامس أكبر مصدر لإيران عام 1400 ، واعتبر هذه المسألة تدل على قدرة التجار والمصدرين والمنتجين في المحافظة. واعتبر إنشاء الشحن الكامل بمثابة معجل لصادرات المحافظة وقال:

أعلن كيوان كاشفي ، رئيس الغرفة المشتركة الإيرانية السورية وعضو مجلس إدارة غرفة إيران ، عن زيادة بنسبة 60 في المائة في مستوى التجارة بين البلدين خلال العام الماضي.  وقال "هذا الحجم من التبادلات ليس الهدف النهائي للبلدين ، لكننا نخطط للوصول إلى مليار دولار في السنة".لحسن الحظ ، في هذا الاتجاه ، تم تلبية بعض المطالب ، مثل تسهيل حركة التجار بين البلدين ، ويجري النظر في توقعات أخرى.

وأكد أن ترحيب القطاع الخاص بتنمية التعاون مرتفع للغاية:  في هذا الاتجاه ، نحتاج إلى معجل حقيقي وهو حل حالة التعريفات التفضيلية.في هذا الصدد ، يجب مراجعتها لتطوير مستوى العلاقات.

كما اعتبر هذا الناشط الاقتصادي القطاع الزراعي أحد الأسس المناسبة للتعاون بين الفاعلين الاقتصاديين في البلدين وانتقد إهمال هذه القضية.

ودعا في هذا الصدد النشطاء الاقتصاديين الإيرانيين إلى البقاء على اتصال دائم بالغرفة المشتركة الإيرانية السورية وتلقي التوجيهات اللازمة بشأن التواجد الفعال في هذا السوق ،لأنه يعتقد أنه من خلال الإنتاج المشترك يمكننا السيطرة على السوق الإقليمية والاستفادة القصوى من قدرتها.

وقعت الغرفة الإقليمية للتجارة والبورصة في كرمانشاه مذكرة تعاون بهدف تعزيز الثقافة في مجال سوق رأس المال، وتقديم دورات تدريبية مختلفة، وإدراج صناعات كرمانشاه في البورصة ، وما إلى ذلك. وشدد كيوان كاشفي رئيس غرفة كرمانشاه، في إشارة إلى مذكرة التعاون التي أبرمت بين البورصة والغرفة التجارية في هذا الصدد ، على:  ومن أهم أهداف هذا التعاون محاولة دخول مؤسسات كرمانشاه الاقتصادية إلى سوق رأس المال. لأن العديد من الصناعات في المقاطعة لديها القدرة على دخول سوق الأوراق المالية لكنهم بحاجة إلى التوجيه و التدريب ، وهو ما نعتزم تقديمه لهم بالتعاون مع بورصة كرمانشاه الإقليمية.